التخطيط الاستراتيجي و تطوير خطط العمل المفصلة ، و تجهيزها للتنفيذ ، ثم تقييم مدى نجاحها بعد وضع الأهداف المحددة للشركة على المدى الطويل. إنها نظرية تركز على دمج الأقسام المختلفة داخل العمل لتحقيق أهدافها الاستراتيجية
مراحل التخطيط الاستراتيجي التي يجب مراعاتها :
قم بإجراء تحليل SWOT لاكتشاف (نقاط القوة – نقاط الضعف – الفرص – التهديدات)
هنا يجب أن تبدأ ، فالمعرفة الجيدة لعملك أو العمل الذي تعمل من أجله وما يقدمه أو منتجاته أو خدماته يمكنك من بناء استراتيجيتك على أساس وإنشاء أهداف طويلة الأجل. و من ثم ننتقل الى :
بحث و دراسة السوق لجمع وتحليل البيانات التي ستساعدنا في تطوير خطة عمل وطرق التوسع.
تحليل المنافسين المباشرين وغير المباشرين ، نراقب أعمالهم وأسعارهم وأنشطتهم عبر الإنترنت للتوصل إلى أفكار أفضل واكتشاف ما يفعلونه بشكل صحيح والتعلم منهم والأخطاء التي يرتكبونها لتجنبها.
حدد هدفًا ذكيًا (محدد – قابل للقياس – قابل للتحقيق – واقعي – وقت) أهداف عامة يجب أن تكون هذه الأهداف قابلة للقياس لتحديد ما إذا كانت مناسبة لك.
من خلال البحث عن جمهورك المستهدف الذي يمكننا من خلاله معرفة اللغة المستخدمة والأفكار التي تجذبها ، ستحصل على صورة أكبر عن هويتك ولمن توصل رسالتك.
بعد تنفيذ جميع البيانات والمعلومات من بحثك العميق ، أصبح لديك الآن صورة أقرب عن عملك ، وفهم واضح لسوقك ، ومعرفة جيدة بالمنافسة السوقية ، وجماهيرك المستهدفة و المحددة.
قم بقياس خططك واستراتيجيتك الرئيسية لعملك بشكل متكرر لتحقيق أهدافك.
أيًا كان ما تسعى لتحقيقه ابدأ بالتخطيط لأن التخطيط الجيد يؤدي إلي نتائج عظيمة،
أنه طريقتك للنجاح في مجالك.